لكن يبقى الاختيار في نهاية المطاف، أخلاقياً وشخصياً، اختياراً يخصك أنت وحدك: هل تختار رفض مساندة الظلم حتى ولو لم تشهد نهايته؟ أم تشارك في نصرة الظلم، ولو بالتبرير، يأساً من أنك لم تشهد نهايته؟
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب