أما اللغةُ: فهي لغة الواضع بالفطرة القوية المستحكمة، والمتصرف معها بالإحاطة والاستيعاب، وأما البيان: فبيان أفصحِ الناس نشأة، وأقواهم مذهبًا، وأبلغهم من الذكاء والإلهام، وأما الحكمة فتلك حكمة النبوَّة، وتبصيرُ الوحي وتأديب الله، وأمر في الإنسان من فوق الإنسانية.
مشاركة من Nadeem
، من كتاب