❞ إنْ كنتُ أسيرة، فأنا أسيرة مخاوفي. كان رعبي من الوحدة هو مُحرّك كل شيء. أحياناً كان يبدو أنني مستعدة لأية تسوية، أنْ أتحمّل أي خزي وألازم أي رجل شريطة ألا أبقى وحدي. ولكن لِمَ؟ ما الشيء الرهيب في الوحدة؟ حاولي ❝
مشاركة من Raeda Niroukh
، من كتاب