❞ على أية حال، أصبحتْ لديّ فكرة قوية حول معنى أنْ يكون المرء مؤلفاً. تخيّلتهم جمعية غامضة من البشر يتنقّلون برشاقة وخِفّة أكثر من باقي البشر – كأنَّ على أكتافهم أجنحة خفيّة. كانوا يبتسمون بسخرية، ويتعرّف بعضهم على البعض الآخر بوساطة شيء يُشبه الرادار الذي يُقال إنَّ الوطاويط تملكه. وطبعاً لا شيء أشدّ بساطة من المُصافحة السريّة. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh
، من كتاب