بالنسبة إليه، فإن الناس في «بويا» غريبو الأطوار لذلك، فضل «ريستو” تجنبهم بدلًا من الاختلاط بهم، واكتفى بترشيح المناسبين منهم للحزب، واستبعاد غير المناسبين من الحياة الحزبية، فيما عدا ذلك، قرر أن يتركهم وشأنهم وعلاوة على ذلك، حرص أن يكون
شجرة التين > اقتباسات من رواية شجرة التين > اقتباس
مشاركة من مارية مفتاحي
، من كتاب