❞ لا يدرك الناس أنه بمساعدة الكتب، يمكنهم أن يخلقوا أحلامهم بأنفسهم، وأن القراءة تنمِّي خيالهم، في حين يقحم التليفزيون الصور على أذهانهم، فعندما نقرأ، تكون الصور التي نخلقها هي صورنا الخاصة، لكن على التليفزيون، نشاهد صورًا خلقها آخرون تنتهك برامج ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#شجرة_التين
شجرة التين > اقتباسات من رواية شجرة التين
اقتباسات من رواية شجرة التين
اقتباسات ومقتطفات من رواية شجرة التين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
شجرة التين
اقتباسات
-
مشاركة من naglaa lotfy
-
هكذا تكون الحرية، عندما ترى نفسك بالطريقة التي تريد الناس أن تراك بها، ليس الطريقة التي يراك بها الآخرون. نحن لسنا أحرارًا لأننا تقبلنا حقيقتنا التي نراها في المرآة..
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا -
فعندما نقرأ، تكون الصور التي نخلقها هي صورنا الخاصة، لكن على التليفزيون، نشاهد صورًا خلقها آخرون. تنتهك برامج التليفزيون عالم أحلامنا، فجميع الصور التي نشاهدها تدخل إلى عقلنا الباطن
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا -
إنه من النادر رؤية أشخاص يتوفون وهم يحملون كتابًا في حضنهم، ربما يمكن لبعض النساء، لكن الرجال نادرًا ما يفعلون ذلك، فهم يفضلون المجلات والجرائد، وأكثر شيء يحبونه هو جهاز التحكم عن بع
مشاركة من Jawaher Abo Aboo -
لا يدرك الناس أنه بمساعدة الكتب، يمكنهم أن يخلقوا أحلامهم بأنفسهم، وأن القراءة تنمِّي خيالهم، في حين يقحم التليفزيون الصور على أذهانهم
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا -
سنكون وحدنا مع كل هذا، وكل ما يمكننى قوله هو ما أشعر به هو نحن الاثنان، وأن هذا هو نحن، وأن كل هذه الأشياء تشكل حبنا ايمكننا أن نسمي كل هذا حبًّا، ويمكننا تخبئة كل شيء خلفه، إنه كبير بما فيه الكفاية ليحتوي غضبي وخوفي
مشاركة من Susan Mohamed -
أ❞ لمستك لروحى تركت انطباعًا أقوى من جميع الكلمات ربما أنا خائف حقًّا من كوني لا أعرف من أنا ربما أنا خائف حقًّا أن أكون شخصًا يحب ويكره، أن أكون شخصًا متعلقًا بك كأنه متعلق بآخر براثين الحياة، جميعًا نخاف من الحب، لأن الحب يُقيد بشدة، ومخيف جدًّا. جميل جدًّا ومخيف جدًّا. جميل جدًّا ومخيف جدًّا. جميل جدًّا ومخيف جدًّا. جميل جدًّا.
مشاركة من Susan Mohamed -
قلت لنفسي إذا كان بإمكاني أن أبقى مع هذا الإحساس، فسأكون حرًّا. لو لم أخف من الذكريات، كنت سأنتقل للعيش هنا وأكون وحدي من دون أولئك الذين لم يعودوا هنا بعد الآن، ومن دون أولئك الذين ما زالوا ينتظرونني. لكني لن أكون حرًّا حينها أيضًا، أنا أعرف ذلك الحرية هي وهم الأوهام، مجرد اسم آخر للوحدة حتى الآن، وأنا أجلس تحت شجرة التين، وأسند رأسي إلى الوراء على جذع الشجرة، ولا أشعر بأي ضغوط حياتية، أنا لست حرًّا أناوحيد
الحقيقة عارية كسقوط اخر ورقة تستر جذع شجرة التين😎🫣
مشاركة من Susan Mohamed -
❞ لا يدرك الناس أنه بمساعدة الكتب، يمكنهم أن يخلقوا أحلامهم بأنفسهم، وأن القراءة تنمِّي خيالهم، في حين يقحم التليفزيون الصور على أذهانهم، فعندما نقرأ، تكون الصور التي نخلقها هي صورنا الخاصة، لكن على التليفزيون، نشاهد صورًا خلقها آخروتنتهك برامجه عالم أحلامنا، فجميع الصور التي نشاهدها تدخل إلى عقلنا الباطن، لذلك أصبحنا مشتتين وقلقين بشكل متزايد، فالمشاهد التي تقتحم عقلنا الباطن هي مشاهد مرعبة».
مشاركة من Susan Mohamed -
لقد تخيلته داخل هذه الجدران معها ومع طفلهما، يختبئون بعيدًا عن الجميع وعن كل شيء موجود خارج ثلاثتهم. لم تسأله من قبل كيف يتخيل بيتهم، لكنها الآن رأت بوضوح كيف تخيل «أليكساندر” بيتهم الدافئ.
مشاركة من Susan Mohamed -
وعذرهما المشترك هو الحُب؛ قوة مغناطيسية لا يمكن فصلها، وفي الوقت ذاته تجذبهما وتبعدهما عن بعض، وسوف تظل تجذبهما وتبعدهما بقية حياتهما.
مشاركة من Susan Mohamed -
أكانت هذه هي السعادة التي يتحدث عنها الناس أو كان هذا الشعور بالرضا هو لمجرد الوجود في هذا المكان،
الشعور أنك لا ترغب في أن تكون في أي مكان آخر تشعر كأنه يمكنك البقاء في سكون تام دون الحاجة إلى التحرك مجددا
مشاركة من Susan Mohamed -
كان يتضح يومًا بعد يوم. مع كل حجر أساس يُوضع، كان «أليكساندر” يقتنع بكلمات والدته، المرأة التي علمته أنه أمر طبيعي لكل فرد أن يفقد عقله من حين إلى آخر، وأن الخضوع لإرادة الأغلبية ليس دائمًا كافيًا للنجاة بينهم
مشاركة من Susan Mohamed
السابق | 1 | التالي |