«ورأيتم الفلاسفة فيها ينشرون فلسفة الكُفْرِ بين شُعوبٍ مُلْحِدَةٍ لها من عقولها وآدابها ما يغنيها بعض الغناء عن إيمانها، فاشتغلتم بنشرها بين أمة ضعفية سَاذَجَة لا يُغنيها عن إيمانها شيء، إنْ كان هناك ما يُغني عنه!