بقراءةٍ سابرة لسِيَر الخالدين، ستجد أنّ لكل عبقريّ خوفَه؛ خوفَه العميقَ الّذي يدفعه إلى النجاح، فعلى سبيل المِثال: كان خالدُ بنُ الوليد يخاف على السّيف، والبُخاريّ على الحديث، والمُتنبّي على القصيدة، والمَعرّي على سؤال الوجود، وابن عربي على سؤال
هذه سبيلي > اقتباسات من كتاب هذه سبيلي > اقتباس
مشاركة من Sedra Hazim
، من كتاب