قبر الملاك > اقتباسات من رواية قبر الملاك > اقتباس

زحف على يديه وقدميه كالدواب، حتى وصل إلى مرآة تهشَّم نصفها، ينعكس عليها ضوء المصباح الشحيح، تحامل بما تبقى له من قوة ووقف في مواجهتها مستندًا إلى الحائط، ما إن رأى ملامحه حتى أجهش في البكاء.. تردد بداخله سؤال كانت إجابته من أصعب ما يكون..

"مَنْ أنا؟"

- من رواية قبر الملاك

مشاركة من Nour Smile ، من كتاب

قبر الملاك

هذا الاقتباس من رواية

قبر الملاك - مصطفى حنيجل

قبر الملاك

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب