هل كان عليه أن يرضَى بنفسه مهمشًا في حياتها ويكتفي بصداقة آمنة ليضمن بقاءه بجوارها؟!
إنه الخوف الذي كبّله في وقتٍ سابق! الخوف من الفقدان الكامل جعله يرضَى بأنصاف الحلول.
وأنصاف الحلول هي موت بطيء..
مشاركة من دعاء البطراوي
، من كتاب