فرأيت القمر، كان هناك عن قرب، يحاول أن ينظر إليَّ ويلوح بالأسرار من بين ثغرات موجات السحاب الضخمة، التي كأنها رئة الكون، فابتسمت له بسمة هو يعرفها، وتذكرت مواعيدنا الطفولية القديمة وأحاديثنا التي لم تكن تنتهي.
بيت المساكين > اقتباسات من رواية بيت المساكين > اقتباس
مشاركة من محمد إبراهيم أبوالنجا
، من كتاب