وهكذا الحياة يا صاحبي، ولا يُخفَى عليك حالها، وهي تُعاقبنا بكل صنوف الاكتئاب والقلق والحيرة والمخاوف والشكوك والأرق والملل والحسرة والحزن.. وكل ما فيها من مشاعر سلبية.. تعاقبنا لأننا أهملنا جوهرها وانتظرنا الفردوس على مشارف وجهها..!
مشاركة من dina mohammed ahmed
، من كتاب