أنا كلمتُكِ التي سقطت
حين داهمَ الطوفانُ شَفَتَيْكِ فجأة
وما نجا أحدٌ منها سواي
غيابكِ ترك دراجتهُ الهوائيةَ على البابِ > اقتباسات من كتاب غيابكِ ترك دراجتهُ الهوائيةَ على البابِ > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب