مَدَدْتُ يَدَيَّ إلى أقْصاهُما
أُطَوِّقُ ٱلعَمودَ ٱلَّذي مِنْ رُخامٍ،
فما قَدِرْتُ…
وَعَرَفْتُ كَمْ هي خاطِفَةٌ
وَتُلْمَحُ لَمْحًا، حَياتي.
أوهام صغيرة أو التي تراود الموهوم في الحمى > اقتباسات من كتاب أوهام صغيرة أو التي تراود الموهوم في الحمى > اقتباس
مشاركة من آدم
، من كتاب