مَدَدْتُ يَدَيَّ إلى أقْصاهُما
أُطَوِّقُ ٱلعَمودَ ٱلَّذي مِنْ رُخامٍ،
فما قَدِرْتُ…
وَعَرَفْتُ كَمْ هي خاطِفَةٌ
وَتُلْمَحُ لَمْحًا، حَياتي.
أوهام صغيرة أو التي تراود الموهوم في الحمى > اقتباسات من كتاب أوهام صغيرة أو التي تراود الموهوم في الحمى
اقتباسات من كتاب أوهام صغيرة أو التي تراود الموهوم في الحمى
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أوهام صغيرة أو التي تراود الموهوم في الحمى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أوهام صغيرة أو التي تراود الموهوم في الحمى
تحميل الكتاب
اقتباسات
-
(الأُمَّهات)
اللَّيْلُ يأَخُذُهُنَّ صُحْبَتَنا.
كُنّا نَتَرَبَّصُ
مِنْ فَتْقَةِ ٱلمَهْدِ
كَـيْما نُطْبِقَ
على ضُروعِهِنّ.
كُنّا نَحْتَرِبُ بِالنَّوايا وبِٱلْبُكاءِ،
ونَسْتَنْجي بِٱلْمِياهِ
ٱلَّتي تَـتَفَرَّقُ بَيْنَ ٱلأصابِع.
ما عادَتِ ٱلأوْصافُ
تَأْوينا مِنْ حَنينٍ كَهَذا
ولا،
مِنْ وُجوهِهِنَّ
ٱلَّتي تَغيمُ في
لَيْلِ ٱلغِياب.
مشاركة من آدم
السابق | 1 | التالي |