مَدَدْتُ يَدَيَّ إلى أقْصاهُما
أُطَوِّقُ ٱلعَمودَ ٱلَّذي مِنْ رُخامٍ،
فما قَدِرْتُ…
وَعَرَفْتُ كَمْ هي خاطِفَةٌ
وَتُلْمَحُ لَمْحًا، حَياتي.
أوهام صغيرة أو التي تراود الموهوم في الحمى
نبذة عن الكتاب
أولئك الناس الذين يأتون في الضحى ينفثون الأرواح في الأروقة، ويبقى صدى مجيئهم يدوي. مدويا يبقى صداهم المائج. ثم إن طوفانا كبيرا يبتدئ كي نهرع من سبات الغرفة إلى شمس العلية نترنح، نرى شعاع الضوء غافيا نبصر وجوه صويحباتنا توهن قليلا قليلا، ثم إن أولئك الناس، بمكير، يذهبون، تاركين اليقظة تلهو بألبابنا... كيف تشاء.عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 158 صفحة
- [ردمك 13] 9789953111421
- دار الجديد
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
24 مشاركة