يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس

أَبَتاهُ ماذا قَدْ يَخُطُّ بَناني

‫وَالحَبْلُ والجَلاّدُ مُنْتَظِرَانِ

‫هَذا الكِتابُ إِلَيْكَ مِنْ زِنْزانَةٍ

‫مَقْرُورَةٍ صَخْرِيَّةِ الجُدْرانِ

‫لَمْ تَبْقَ إِلاّ لَيْلَةٌ أَحْيَا بِها

‫وَأُحِسُّ أَنَّ ظَلامَها أَكْفانِي

‫سَتَمُرُّ يا أَبَتاهُ لَسْتُ أَشُكُّ فِي

‫هَذا، وَتَحْمِلُ بَعْدَها جُثْمانِي

مشاركة من Marwa ، من كتاب

يسمعون حسيسها

هذا الاقتباس من رواية

يسمعون حسيسها - أيمن العتوم

يسمعون حسيسها

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب