نحن في المصائب نصنع زمننا الخاصّ بنا، نحاول أن نقطعه قبل أن يقطعنا، يتجلّى الزّمن هنا عدوًّا خفيًّا، لو لم يكن كذلك لما حاولنا خِداعه، وفي النّهاية نكتشف أنّه يتغلّب علينا؛ يسرق أعمارنا المنفلتتة من بين أصابعنا، ويتركنا حُطامًا على قارعة الأيّام!!
يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس
مشاركة من Marwa
، من كتاب