«ما زال بيتك يرتفع فوق الرمل وما زال سقفه يتساقط فوق الرأس، ولكن بالطبع فإن ما يهمك هو شرفك الوطني، تغوص أقدامك في الوحل، تهوي أرضا لكنك لا تتوقف عن الصراخ بحياة الزعيم وبشرف الأمة، ماسورة الماء تتحطم وطفلك مهدد بالغرق، لكنك ما زلت تؤمن بالعقوبة والنظام مستعملا العصا في تلقينهما لطفلك».
مشاركة من Marwa
، من كتاب