تربّيتُ في عائلةٍ مُتديّنة، مُلتزمة، وكان لهذه التّربيّة الدّينيّة أثرٌ عميق على تربيتي الرّوحيّة وسلوكي الاجتِماعيّ، وأثرٌ آخَر على ضبط مفاتيح الأمور، كان هناك ضبطٌ حكيمٌ للشّهوات، ضبطٌ ثانٍ للوقت والإيمان بأهمّيّته، وضبطٌ ثالثٌ للعلاقة مع الآخَر، شكّلت هذه الانضِباطات الّتي صنعتْها التّربيّة الدّينيّة كثيرًا من سِمات شخصيّتي
هذه سبيلي > اقتباسات من كتاب هذه سبيلي > اقتباس
مشاركة من ياسر عبود العلواني
، من كتاب