بل حين كانوا يرمقوني بنظرات الود الصادقة الرقيقة كنت أشعر أن قلبي يصبح، في وجودهم، طاهرًا، صادقًا تمامًا كقلوبهم، فكنت آنذاك لا أشعر بالندم على عدم فهمى لهم. كانت أنفاسي تتهدج وأبادر بالصلاة في سريرتي من أجلهم لإحساسي بأن وجودهم قد ملأ حياتي.
مريح الوصف هنا.
حلم رجلٍ مضحك > اقتباسات من رواية حلم رجلٍ مضحك > اقتباس
مشاركة من -
، من كتاب