"يعرف الجميع أن قضية النجاح والرسوب هي قضية حياة أو موت بالنسبة إلي، بغض النظر عن ذكائي أو غبائي، فلا يمكن أبداً أن أسمح بتكرار وجوه المعلمين، وملامح الفصل، ومواد المرحلة سنةً أخرى في حياتي. لا يمكن أن أدخل اختباراً مرتين، لا يمكن أن أدرس كتاباً سنتين، إن هذا يشبه الزجّ بي في حفرةٍ مظلمة لتاريخٍ كامل، ولهذا كانت حوافزي للنجاح حوافزًا مصيرية"