حين تمددون جسدي في القبر: تريثوا قليلاً قبل أن تُهيلوا عليه التراب. اقرؤوا عليه آية أخيرة لتسكن آخر نبضات قلبه، فقلبه لم يحمل إلاّ العشق، ولم يُترع إلاّ بالحب، ولم يشكُ ولم يضجر. ظلَ راضياً حتى ثوى في الرضى. ثم أشيروا إلى جسدي المُسجّى وقولوا: هذه هي الحياة... هذه هي الحياة!"
يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس
مشاركة من فلك
، من كتاب