فاحزن إذن كما يكون في اليوم ليل، واعلم أن لليل فجرا، فالله تابعَ الليل والنهار، وتابع الحزن والفرح، وليس لأحد أن يمنع هذا التتابع بيده، "من إله غير الله يأتيكم بضياء، أفلا تسمعون"
الرئيس > اقتباسات من رواية الرئيس > اقتباس
مشاركة من Aber Sabiil
، من كتاب