الرئيس > اقتباسات من رواية الرئيس > اقتباس

مستني عينه، فتركت له عيني، لم أستطع أن أصرفها، ولا صرفها هو.. حولنا نغم الفتيات لكنني لا أراهن، لم أر سواه، ولم أشعر إلا ويده تقيمني من مجلسي، سرت كأنني أسير على سحاب خفيف حتى تركنا القاعة إلى غرفة أخرى، بقي اللحن لم ينقطع.. لم يكن لحن الفتيات هو الذي يصلنا، بل كان لحنا يبعث من نفسينا

مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

الرئيس

هذا الاقتباس من رواية

الرئيس - محمد. العدوي

الرئيس

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب