إنني ما زلت أحبّ لبيبة. الوفاء ليس وشمًا على صدري. لم أقتنع بالوشم. ولم أسمح لأيّ نورية أن تَخِزَني بالإبر لتصنع لي وشما كما يفعل الذين أمثالي، غير أنّ حب لبيبة وشم على القلب. وشم في الداخل، وفي هذا الداخل يعيش حبيّ الأول والوحيد.
نهاية رجل شجاع > اقتباسات من رواية نهاية رجل شجاع > اقتباس
مشاركة من أسماء كمال مروات
، من كتاب