أفضّل الاقتراب. أسعى له، أرتّب أموري على هذا الأساس، يدفعني إحساس بأنني سأنجح. فإذا كانت الميناء غابة وحوش، أصبح أنا أحد وحوشها، وإذا كانت بحرًا للقروش، أصبح أنا قِرشًا، وفي كل الأحوال أغامر، والمغامرة في دمي. إذن أنا أضع نفسي في مكانها، مندفعًا أكثر، كلما سمعت عن خطورة الميناء أكثر. وبانتظار ذلك، عليّ أن أجيد دوري.
نهاية رجل شجاع > اقتباسات من رواية نهاية رجل شجاع > اقتباس
مشاركة من أسماء كمال مروات
، من كتاب