الموجة التي ترتطم على جسم الماعونة، كانت معزوفة رقيقة لامست قلبي، عادت به الى طفولته، إلى براءته، إلى ضميره الذي لم يتلوّث كما تلوثّت اليدان. هناك، في الصدر، يعيش بحر آخر، أزرق، جميل، فاتن، يغسل القلب، ويجعله رقيقًا، حتى لو كان صاحبه قاتلًا.
نهاية رجل شجاع > اقتباسات من رواية نهاية رجل شجاع > اقتباس
مشاركة من أسماء كمال مروات
، من كتاب