الموت، هذا الذي لا يأتي حين تريده أن يأتي، فإذا خفته جاء، كأنما شغلته المشاكسة، وقد تعلمت باكرًا أن أشاكس الموت، لذلك يهرب من وجهي، أتحدّاه فيهرب، فإذا تقابلنا، وحدّق أحدنا في الآخر، خفض رأسه وطار مع الريح، ولكم أودّ، يومًا، أن أقبض عليه في الريح.
نهاية رجل شجاع > اقتباسات من رواية نهاية رجل شجاع > اقتباس
مشاركة من أسماء كمال مروات
، من كتاب