إذا أخافتك الحياة و سببت لك الألم ، ووضع أقرب الناس إليك قناعاً بشعاً ... قل لنفسك إنها الحياة ، وهي لعبة لن تُدعى للمشاركة فيها ثانية ، لعبة تقوم على الملذات و الألأم ، لعبة تتراوح بين الصدق و الرياء ، لعبة أقنعة فإلعبها حتى النهاية ، ممثلا كنت أم مشاهداً ، و الفضل أن تكتفي بالمشاهدة ، اذ يسعل دائماً أن تنسحب منها .
مشاركة من نهال سعيد
، من كتاب