مما لا شك فيه أن الرب خصني بمصير قاتم. لا يمكن القول إنه مصير قاسٍ، بل هو مظلم وحسب. ومما لا ريب فيه أنه منحنى هدنة. لقد قاومت في البداية ولم أقتنع بأنه يمكن لهذه الهدنة أن تكون هي السعادة. قاومت بكل قواي، ولكنني استسلمت أخيراًواقتنعت بذلك. لكنها لم تكن السعادة، بل هدنة فقط. هاأنذا محشور مرة أخرى في مصيري. وهو مصير أشد ظلمة من السابق... أشد ظلمة بكثير
الهدنة > اقتباسات من رواية الهدنة > اقتباس
مشاركة من Aber Sabiil
، من كتاب