ليس في جعبتي سوى تخمينات وتأويلات، وسيلة العاجز لترميم حطام الأحداث والبشر. المكان هنا حافلٌ بالحكايات، إلا أنها كعادة كل ما هو جدير بالاهتمام منقوصة ومبتورة. ومع هذا تكتمل في رأسي، ليس تخمينًا أو حدسًا، بل اكتمالًا حقيقيًا في غنى عن الكلمات. انتقلت مشاعر كل ما ومن صادفت هنا إليَّ، احتلتني واستحوذت عليّ
مأوى الغياب > اقتباسات من رواية مأوى الغياب > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب