الدين في النفس الإنسانية ثابت لا تتغير ماهيته وإن تغيرت مظاهره , وهو فوق كل صفة غريزية تلازم طبيعة الإنسان مادام قد تكون ليكون إنسانا فيه من التكوين الطبيعي ما يجعل الدين ركيزة أثبت في نفسه من ركيزة العلم والفلسفة .
الدين في النفس الإنسانية ثابت لا تتغير ماهيته وإن تغيرت مظاهره , وهو فوق كل صفة غريزية تلازم طبيعة الإنسان مادام قد تكون ليكون إنسانا فيه من التكوين الطبيعي ما يجعل الدين ركيزة أثبت في نفسه من ركيزة العلم والفلسفة .