ولأن اللبنانيين يبتعدون بسرعة طائفية ضوئية، عن جادة الديمقراطية فليس لهم أن ينتظروا أحداً من القتلة والمجرمين أن يعتلي منصة، أو يحضر لقاء، يصار فيه إلى الاعتراف بما ارتكب في الحرب من جرائم. ويبدو هذا أمراً طبيعيا. وشواهد التاريخ كثيرة"
القاتل إن حكى ؛ سيرة الاغتيالات الجماعية > اقتباسات من كتاب القاتل إن حكى ؛ سيرة الاغتيالات الجماعية > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب