لا تكتمل حرية "المولاة“ في المجتمع إلا بحريات "المعارضة“. فحرية الذات لا تستمد قوتها وجدارتها إلا من حرية الآخر المختلف. إن لم تعترف به وبحقوقه وحرياته، فأنت لا تعترف بذاتك، ولا تكون حقوقك وحرياتك إلاّ اغتصاباً. لا تكتمل حريتي، اجتماعياً وثقافياٍ، إلاّ بحرية من يختلف معي.
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب