من قارب الفتنة بَعُدت عنه السلامة ، ومن ادّعى الصبر ، وُكِلَ إلى نفسه. وربَّ نظرة لم تناظر! وأحقُّ الأشياء بالضبط والقهر: اللسان والعين ، فإياك إياك أن تغتر بعزمك على ترك الهوى مع مقاربة الفتنة ، فإن الهوى مُكَايِد.
صيد الخاطر > اقتباسات من كتاب صيد الخاطر > اقتباس
مشاركة من الوليد بن عبدالله آسندر
، من كتاب