زمَنٌ يتآكلُ ويَحْدودب. وما أشقى الإنسان الذي لا يرى أمامه، كلّما تقدّم، إلاَّ القديم.
مشاركة من فوز الوافي
، من كتاب
زمَنٌ يتآكلُ ويَحْدودب. وما أشقى الإنسان الذي لا يرى أمامه، كلّما تقدّم، إلاَّ القديم.