حين تمددو جسدي في القبر ، تريثوا قليلاً قبل ان تهيلوا عليه التراب . اقرأوا عليه آيةً أخيرة لتسكن آخر نبضات قلبه ، فقلبه لم يحمل إلا العشق، ولم يترع إلا بالحب ، ولم يشكِ ولم يضجر . ظل راضياً حتى ثوى في الرضى ؛ ثم أشيروا إلى جسدي المسجي وقولوا : هذه هي الحياة … هذه هي الحياة …!!
يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس
مشاركة من Maram maali
، من كتاب