ومدمعٍ كلما كفكفتُ صَيبه ..
صوناً لذكرك يعصيني وينسكبُ
ويدِّعي في الهوى دمعي مقاسمة ..
وجدي وحزني ويجري وهو مُختضبُ
( شِهاب الدِّين بن الخَيْمي )
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
، من كتاب
ومدمعٍ كلما كفكفتُ صَيبه ..
صوناً لذكرك يعصيني وينسكبُ
ويدِّعي في الهوى دمعي مقاسمة ..
وجدي وحزني ويجري وهو مُختضبُ
( شِهاب الدِّين بن الخَيْمي )