«وكأنه قد أخطأ حينما تخيل أن الحياة ابتسمت في وجهه، والسعادة ستظل تغمره الباقي الأقل من عمره، لكن باغتته خناجر الأقدار، تُجرِّده من كل ما يسعده».
امرأة هاربة من أرض إلى أرض، ومن أحزان إلى أحزان، ومن حب إلى حب، هروب بلا نهاية بحثا عن لحظة أمان.
كانت الرحلة مضنية للست سعاد، ولكن القدر كان له رأي آخر حين ظهر خالد في حياتها لتنقلب رأسا على عقب..