في "باب الشمس" يمضي إلياس خوري بسرد مسيرة المطر والموت والوحل، تهجير ومخيمات وأناس يلحمون بالحياة... يحلمون بالوطن ولكن نهيلة تقول لن يكون هناك وطن قبل أن نموت جميعاً... والآن ماتت نهيلة ومات ذاك المر...
يروي الكاتب الفلسطيني "إلياس خوري" في رواية "أولاد الغيتو - اسمي آدم" حكاية "آدم دنون"، المهاجر الفلسطيني إلى نيويورك، الراوي الذي حاول أن يكتب رواية، ومن ثم انتقل إلى كتابة حكايته الشخصية، فيروي عن ط...
إلياس خوري، في روايته المتألقة الوجوه البيضاء، تصدى للحرب الأهلية اللبنانية، وتعامل معها بجرأة متميزة، إذ لم يكتف بوصف الفضائع التي جرت، وإنما ذهب أبعد من ذلك: قرأ بعض آثارها ونتائجها على البشر والطبي...
لم يفهم كريم معنى رائحة الطفولة إلاّ في الغُربة، هناك، في المدينة الفرنسيّة البعيدة، شعر كريم بعذاب الرائحة التي اختفت. قال لبرناديت عن رائحة التفّاح والبنّ، لكنّه عجز عن وصفها، كيف نصف الرائحة لمن لم...
"أنا لا أكتب من أجلي، بل من أجله وأجل أمه. أريد أن يعود إلي من أجل أمه المسكينة، وعلينا أن نجد لها حلاً لأنها سوف تكون بطلة القصة. أنا لا أحب القصص التي يكون أبطالها رجالاً. بطلة قصتي سوف تكون غابي، ...
الافتراض الذي ينطلق منه هذا الكتاب هو أنَّ النكبة الفلسطينيَّة لم تبدأ وتنتهِ في سنة 1948، وإنَّما هو مسارٌ بدأ في سنة 1948، ولا يزال مستمرًّا حتى الآن.
منذ خمسة وسبعين عامًا وفلسطين تعيش نكبتها المست...
قال آدم لدالية عندما سألتْه عن مشروعه المؤجَّل لكتابة رواية، إنَّه لن يكتبَ لأنّه يخشى أن يكون في صدد تأليف ضريح للحكايات. كلُّ كتابة عن النكبة هي مقبرة، وأنا لستُ حارسًا للمقابر.
«فكرة مدهشة»، قالت ...