كانت حياته مليئة بالخوف من كل شيء.. حتى اللاشيء أصبح يخافه، لذلك عندما وُضع في موقف الكلام عجز عن إيجاد كلمات.. عجز عن إيجاد كلمة مناسبة يفتتح بها الكلام.. كان يخطو بلا خطوات ويتحرك بلا تقدُّم!
التائه > اقتباسات من رواية التائه
اقتباسات من رواية التائه
اقتباسات ومقتطفات من رواية التائه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
التائه
اقتباسات
-
مشاركة من Yosi Ahmed
-
جورج أورويل يقول: «الراحة التي تجدها في قراءة الأدب لا تأتي من كونك فَهمت بقدر ما تأتي من كونك قد فُهمت».
مشاركة من Yosi Ahmed -
الكتب -كما أظن دائمًا- هي ما تبقيني على قيد الحياة إلى الآن.. هي ملجئي
مشاركة من Yosi Ahmed -
هذا العذاب من النوع الذي يجعلك صامتًا، لا تعرف كيف تتكلم عنه، ولا تستطيع شرحه على الإطلاق.. هو فقط يأكلك من الداخل، ويترك روحك ممزقة؛
مشاركة من شيرين سامح -
أنا وحدي وحيد في وحدتي بلا أي رفيق.. بلا أي صاحب.. بلا أي وصف.. بلا كلام.. بلا دموع.. بلا ضعف.. أنا صامد هكذا.. ولكن أي حياة تلك التي يُقهَر فيها داخلك وتتظاهر دومًا بأن كل شيء طبيعي للغاية؟! حسنًا، إلى متى ستستطيع فعل هذا؟ إلى متى ستُظهِر للجميع وقارك ونيرانك بداخلك تأكل نيرانك؟
مشاركة من Yosi Ahmed -
❞ الظلام يلتف حولي أكثر.. الظلام! ما أسعدني وهو حولي! لم أعد أبالي به حقًّا، فهو بداخلي ويتجلى تلقائيًّا في أي مكان أذهب إليه، حتى النور لا يفيد في شيء معي، ومشيت أنا في الليل ومشى الليل بي.. كلٌّ منا تعلق ❝
مشاركة من Mariam Alothman -
❞ ما أجمل هذا الشعور! أن تكون لا شيء ❝
مشاركة من Mariam Alothman -
❞ تملأ الكتب كلَّ مكان حولي، فهي الشيء الوحيد الذي تبقَّى لي، تفصلني عن العالم الخارجي
وأعيش في عوالم كثيرة معها وكأنها تعوضني عما كنت أتمنى العيش به.. كم كنت أريد أن تكون حياتي طبيعية ممتلئة بالأشخاص والأصدقاء وافتقاد الوحدة! ❝
مشاركة من Mariam Alothman -
❞ لم أعد أطيق الجلوس في هذا المنزل الباهت الذي هرِم مثلي وتقشرت أعمدته.. لا أدري أهو فعلًا هكذا؟ أم أني أصبحت أرى ما بداخلي ينعكس في كل شيء أراه أمام عيني؟ لا يهم.. ففي النهاية دائمًا مهموم البال لا يستطيع ❝
مشاركة من Mariam Alothman -
لا بد للإنسان أن يجد مَن يشفق عليه ويستمع إليه، فنحن لسنا آلات مصممة على الاستمرارية فقط؛ نحن أناسي تغلبنا الهشاشة النفسية دومًا، لا بد من إيجاد مَن يعطينا كلمة تهون علينا أيامنا.. لا بد من إيجاد أحد يُشعِرنا بأننا في حد ذاتنا نُحَب حتى دون عمل شيء.. وجودك في حد ذاته يكفي لنا.
مشاركة من انطون سامح -
هل سيمحو السفر كل ذاكرته ويبدأ في تكوين ذكريات أخرى؟
مشاركة من انطون سامح -
لا بد لكل إنسان أن يجد ما يكلمه.. يذهب إليه.. يشاركه خوفه.. فرحه.. حزنه.. لا بد من ذلك كثيرًا، ولكن ماذا إن لم يكن لديك أحد.
مشاركة من Shimo♡Kassab -
أنا الغريب في عالم لا يفهمني.. تائه في ذكريات الماضي وحاضر مرير ومستقبل معتم.. كل شيء أراه مظلمًا وخاليًا من الأمل هنا.. في النهاية أنا بداخل نفق معتم للغاية.. أحاول بشدة إيجاد معنى جديد لحياتي
مشاركة من Shimo♡Kassab -
«لا يمكن لغيرك أن يلتمس حجم معاناتك وعمق ألمك بالتحديد، فقط لأنه ليس أنت».
- دوستويفسكي
مشاركة من نفحات الصياد -
كل شيء أصبح تافهًا ولا قيمة له.. العالم الآن يريد فقط التافهين، والناس أصبحوا يدعمون ذلك كثيرًا، فكلما أصبحت تافهًا أكثر ازددت شهرةً، وكلما أصبحت تقدم اللامعنى الممزوج باللاقيمة علا قدرك بين الناس وجعلوا منك رمزًا مشهورًا بينهم. صارت مواقع التواصل وسيلةً لترميز هؤلاء الناس، وكلما ازداد ما تقدمه انحطاطًا ازدادت جماهيريتك.. هي أشبه بدائرة يدور الشباب بها، ولسبب ما يزدادون تفاهةً جيلًا بعد جيل!
مشاركة من Ahlam -
إلى متى ستُظهِر للجميع وقارك ونيرانك بداخلك تأكل نيرانك؟ هذا الشعور يقضي عليك، لا بد لك أن تشكو إذا مرضت.. ولا بد أن تتحدث إذا تألمت.. كفاك صمتًا إلى هذا الحد.. ماذا ستستفيد من ذلك سوى موت شغفك تجاه كل شيء تدريجيًّا
مشاركة من نفحات الصياد -
ففي النهاية دائمًا مهموم البال لا يستطيع رؤية الجمال حوله مهما كان.
مشاركة من نفحات الصياد
السابق | 1 | التالي |