مهنتي هي الرواية > اقتباسات من كتاب مهنتي هي الرواية

اقتباسات من كتاب مهنتي هي الرواية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب مهنتي هي الرواية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

مهنتي هي الرواية - هاروكي موراكامي, أحمد حسن المعيني
تحميل الكتاب

مهنتي هي الرواية

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لم يحدث أن رغبتُ في الكتابة وعجزتُ عنها. أعرف أنَّ هذا الكلام يجعلني أبدو وكأنِّي طافحٌ بالموهبة، لكنَّ التفسير الحقيقيَّ أبسط بكثير، فأنا لا أكتب أبدًا إلَّا إذا كنت راغبًا فعلًا في الكتابة، وكانت الرغبة طاغية. حين تنتابني هذه الرغبة، أجلس وأبدأ العمل. وحين تغيب عنِّي، عادةً ما ألجأ إلى الترجمة عن الإنكليزيَّة.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • ❞ باختصار، ما يهمُّ هو الفعل اليدويُّ نفسه من إعادة الكتابة. الأمر الذي له وزنٌ أكبر من أيِّ شيءٍ آخر هو الإصرار على أن تجلس إلى مكتبك لتحسين ما كتبته. ❝

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • ما من شكٍّ في أنَّ الوقت الذي ننفقه في العمل على روايةٍ طويلةٍ مهمّ، غير أنَّ الوقت الذي ننفقه من دون أن نفعل شيئًا لا يقلُّ أهمِّيَّة

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • فإنْ كنتَ ترمي إلى أن تكتب رواية، احرص على أن تتأمَّل ما حولك جيِّدًا. قد يبدو العالم من حولك مكانًا عاديًّا، لكنَّه في واقع الأمر ممتلئٌ بأنواعٍ كثيرةٍ وغريبةٍ وغامضةٍ من الموادِّ الخام.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • قد تكون البداية أصعب حين لا تجد شيئًا يدفعك إلى الكتابة عنه، ولكن ما إن يشتغل المحرِّك وتنطلق السيَّارة حتى تصبح الكتابة أسهل، ذلك أنَّ الوجه الآخر لعملة ألَّا تجد شيئًا يدفعك إلى الكتابة عنه هو أنَّك تستطيع الكتابة عن أيِّ شيء.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • نصيحتي إذن هي أن يعلِّق الكاتب لافتةً على خزانته الذهنيَّة أثناء الكتابة، يكتب عليها: «لكتابة السرد فقط». فالكاتب لا يعرف ما قد يحتاج إليه لاحقًا، ومن المفيد أن يكون مقتَّرًا. تلك حكمةٌ أدركتُها في مشواري المهنيِّ الطويل.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • لكنَّك حين لا تسعى إلى أيِّ شيء، تصبح خفيفًا وحرًّا كالفراشة. كلُّ ما عليك فعله هو أن تفتح راحتَيْك وتُطلق لهما العنان، وسوف تتدفَّق الكلمات منك من دون عناء.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • أمَّا الروائيُّ فيرى أنَّ «حياة الراحة» مرادفةٌ لـ«انحسار الإبداع»، ذلك أنَّ الروائيِّين أشبه بالأسماك؛ يموتون إن لم يستمرُّوا في السباحة.

    مشاركة من أماني هندام
  • والحقَّ أقول إنَّ الكتابة لم تكن بالنسبة إليَّ مصدر شقاءٍ قطّ، ولم أجد نفسي (لحسن الحظّ) عاجزًا عن الكتابة. ما فائدة الكتابة أصلًا إن لم تستمع بها؟ فأنا لا أستوعب فكرة «شقاء الكتابة». أعتقد أنَّ الروايات لا بدَّ أن تخرج في تدفُّقٍ عفويّ.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • للشعارات قدرةٌ على رفع المعنويات واستثارة النفس، لكنَّها إن لم تكن مشفوعةً بقوَّةٍ أخلاقيَّة، تصبح محض ابتهالٍ من كلامٍ فارغ.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • يمكنكَ أن تعيش في هناءٍ وسعادةٍ من دون أن تكتب رواية، بل إنَّ تلك الحياة قد تكون أسهل. أولئك الذين تأخذهم أقدارهم إلى كتابة روايةٍ إنَّما يفعلون ذلك مضطرِّين، وبعد ذلك يستمرُّون. وبوصفي روائيًّا زميلًا، أرحِّب بهم بذراعَيْ

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • ذلك أنَّ الروائيِّين أشبه بالأسماك؛ يموتون إن لم يستمرُّوا في السباحة.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • ‫ حين أسمع عن صداقةٍ بين كاتبَيْن، ينتابني شيءٌ من التحفُّظ. لا شكَّ في أنَّ هذه العلاقات قد تحدث، بيد أنَّ الصداقة الحميمة الحقَّة في هذه الحالة لا يُكتب لها عمرٌ طويل. فالكُتَّاب في أساسهم سلالةٌ أنَويَّة، شديدة التنافس والاعتداد بنفسها، فما إن تضع كاتبَيْن في مكانٍ واحد، حتى تخرج (على الأرجح) خائب الأمل. صدِّقوني، فقد عايشتُ هذا الأمر أكثر من مرَّة.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • حين أسمع عن صداقةٍ بين كاتبَيْن، ينتابني شيءٌ من التحفُّظ. لا شكَّ في أنَّ هذه العلاقات قد تحدث، بيد أنَّ الصداقة الحميمة الحقَّة في هذه الحالة لا يُكتب لها عمرٌ طويل.

    مشاركة من عمرو الحكمي
1
المؤلف
كل المؤلفون