اقتباسات من كتاب جراحة نفسية: تخلص من الإرهاق النفسي والانبهار العاطفي: رحلتك للسلام النفسي في علاقاتك وحياتك

لا تحاول أن تُنظّف نفسك و أنت في قلب الوَحل.

الإحساس و الشعور بعدم الراحة في حديث الشخص من الرسائل اللاواعية الصادقة التي تأتيك من الشخص المخادع و المنافق يمكنك الاعتماد عليها بدون تحليل منطقي حتى.

اتعلّم تكون أناني. أنانيّة لا تضر بالآخرين أكيد. أنانية كبيرة محتاج إنك تعيش بيها.

لـو ركزت لحظة هتلاقي إن جزء كبير من عدم سلامك النفسي هي دائرة علاقاتك الغير صحيّة. بص حواليك.. أصدقائك.. هل ده شكل بيئة صحيّة؟ هل ده المستوى اللي انت حابب تكون فيه؟

كلـما استطاع الإنسان الاستغناء كلـما أصبح حرّاً أكثر و مستمتعاً أكثر. الاستغناء هي مهارة نفسية للشخصية المتّزنة.

لا تقع في فخ العطاء الزائد

إنك تقلل توقعاتك. قلل التوقعات على الناس بقدر الإمكان. متنتظرش حد يبارك لك أو يقف جمبك أو يسأل عليك أو يفتقد وجودك.

‫ - اهتم بنفسك أكتر و وجّه تركيزك أكتر على عالمك الداخلي.

‫ - اجعل عطاءك بقدر الأخذ. العلاقة اللي بتعطي فيها فقط بدون أخذ هي علاقة غير صحيّة تماماً.

الانفعال الدائم على كل تفاصيل الحياة هيتعبك و يرهقك و ياخد طاقتك و تركيزك. اتعلم ازاي تنفصل بمشاعرك و ازي تعمل control و ازاي تعيش منعزل متصل بكل ما هو رايق

لو بصيت ما وراء الموقف هترتاح و مش هتحس المشاعر السلبية دي ..

‫ المواقف اللي حصلت مش هتتغير .. لكن مشاعرك انت ناحيتها سهل تتغير .. إنك تعيد تسلسل و ترتيب الأحداث في الموقف و تعيد التفاعل

المشكلة الأكبر في طريقة استقبالك للموقف و تفاعلك معاه مش في الموقف نفسه!

أساس العلاقة مع أي شئ لا تبنيها على احتياج أو حاجة نفسية.

على رأي د.إبراهيم الفقي (عِش كل لحظة كأنها آخر لحظة لأنها والله ممكن فعلا تبقى آخر لحظة )

الذي يؤجّل لا يفعل. الذي يؤجّل يعتَاد التأجيل

اللي بيعملوا فلوس بجد مش فاضيين يعرفوك إزاي تعمل فلوس! تخيل!

فهموهم إنك تقدر تبقى ناجح و مشهور و معاك فلوس عشان انت بتقدم حاجة مفيدة للناس، و إن الفلوس و الشهرة بلا قيمة هي قلة قيمة.

ما تؤمن به يتجلّى لك في حياتك. و على قدر إيمان المرء على قدر ما تتسع له الأرض.

كل ما كان الإنسان متزن داخلياً كل ما أدرك أنه ليس بحاجة إلى ممارسة سلوك سلبي مُضّر ليشعر معه بأنه حر.

و افتكر إن الالتزام أن تفعل ما يجب عليك أن تفعله في الوقت الذي أنت غير قادر فيه على ذلك.

التعامل مع بعض الأشياء على إنها أهداف بيجعلنا نفشل في تحقيقها، لكن لما تتعامل معاها على إنك في احتياج ليها و إنها حاجة طبيعية ليك فالنتيجة هتختلف تماما.

على قدر طموحك و تصديقك لنفسك على قدر ما هتوصل