هذا الجسد قد أنهكه التَّعب لدرجة أنَّه بات ينسى مخاوفه نظير أي سبيل للراحة.
آخر من يمكن قتله > اقتباسات من رواية آخر من يمكن قتله
اقتباسات من رواية آخر من يمكن قتله
اقتباسات ومقتطفات من رواية آخر من يمكن قتله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
آخر من يمكن قتله
اقتباسات
-
مشاركة من الخطيب المصري
-
صدّقني حضرة الضابط.. لم أكن بذلك السوء قط، لكنَّهم شوَّهوني!
مشاركة من Doaa Mohammed Fouad -
❞ لا تحتاج المصائب إلى الدَّهرٍ بطوله حتَّى تضرب ضربتها القاسمة، يكفيها ساعة، يكفيها لحظة واحدة، تُحال بعدها حياة المرء إلى جحيم. ❝
مشاركة من Amal özcelik -
"مُشعِل حريق الأمس، مُشتَعِلٌ في حريق اليوم.. والظالمُ يُظلَم ولو بعد حين"
مشاركة من Doaa Mohammed Fouad -
لا تحتاج المصائب إلى الدَّهرٍ بطوله حتَّى تضرب ضربتها القاسمة، يكفيها ساعة، يكفيها لحظة واحدة، تُحال بعدها حياة المرء إلى جحيم.
مشاركة من Doaa Mohammed Fouad -
كانت ستنعم بموتٍ منزوع منه المعرفة بحالتها، كما كانت ستموت فجأة، في عملها، فوق فراشها، أو أثناء نوبة سعالٍ حادَّة، ولم تكن لتنتظر بضع كلماتٍ من طبيب يحسب لها البقية الباقية من حياتها وكأنَّها دجاجة تحتضر.. آه، كم يبدو لها الجهل نعمةً الآن!
مشاركة من الخطيب المصري -
- الاستهانة بي تعطيني مميزات عديدة، هم يتظاهرون أنَّهم لا يرونني، يعاملونني على أنِّي حشرة، وتلك الحشرة تراهم وتسمعهم وتعلم عنهم كلّ خباياهم.
مشاركة من الخطيب المصري -
آمن جيدًا أنَّ لها عينٌ مُتفتِّحة على كلّ ما يحدث في القرية، هي ترى، وتراقب، وتعلم كلّ شيء، لكنَّها اختارت الصمت منذ زمن
مشاركة من الخطيب المصري -
لكلِّ مؤلِّف روح مهما جدَّد من قلمه ومهما تطوَّر فإنَّها واحدة في كلّ أعماله، تجيد الظهور، ويجيد القارئ رؤيتها والشعور بها..
مشاركة من الخطيب المصري -
لا تحتاج المصائب إلى الدَّهرٍ بطوله حتَّى تضرب ضربتها القاسمة، يكفيها ساعة، يكفيها لحظة واحدة، تُحال بعدها حياة المرء إلى جحيم.
مشاركة من الخطيب المصري -
- لا تحتاج المصائب إلى الدَّهرٍ بطوله حتَّى تضرب ضربتها القاسمة، يكفيها ساعة، يكفيها لحظة واحدة، تُحال بعدها حياة المرء إلى جحيم.
مشاركة من || مـلك الشّنّـاوي. 🌿🕊♪ -
- أعرف أنَّك تبحث عن الحقيقة، وصدّقني ستأتيك قريبًا راكضة، إنَّ الحقيقة تحبُّ من يبحث عنها سيدّي الضابط.
مشاركة من || مـلك الشّنّـاوي. 🌿🕊♪ -
كانت تقف في منتصف البيت كالوتد الذي إليه تُسند الخيمة، بل كانت كالشراع الذي من دونه تضيع السفينة. يا زهوة، إنَّني لن أبالغ لو قلت أنَّها بمفردها كانت قادرة على أن تكون البحر والسفينة والقبطان والشراع والرياح، والآن خسرتُ ذلك كلِّه،
مشاركة من اسيا ادريس
السابق | 1 | التالي |