آخر من يمكن قتله - يارا رضوان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

آخر من يمكن قتله

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

جرائم قتل متلاحقة تحدث ما بين أسيوط والقاهرة، كلُّ الخيوط متشابكة، الجميع مشتبهٌ بهم وضحايا مُحتمَلين في الوقت نفسه. وورقة مهامٍ بسيطة تنتظر شطب آخر مهمّاتها.. آخر مَن يُمكن قَتله! سلام عبد الحي، الضابط المنفي من ربوع القاهرة إلى أقصى الصعيد نتيجة خطأ لم يرتكبه؛ يباشر عمله دون أن يتوقع حدوث سلسلة جرائم مروعة داخل إحدى قراه البسيطة. يبدأ تحقيقاته برتابة باحثاً عن دوافع حاضرة حتى يقوده تتابع الجرائم إلى حكايا تضرب بجذورها في عمق الماضي، والغريب أن تلك الجذور تمتد حتى تطال القاهرة بقصصها المطمورة خلف أكاذيب محكمة حاكتها روائية ذائعة الصيت.. فكيف ستتكشف تلك الأكاذيب؟ وما علاقتها بجرائم الصعيد وبابنته الهاربة منه؟ من تراه يكون القاتل؟ والسؤال الأهم الذي عليه اكتشاف جوابه قبل فوات الأوان: من هو آخر من يمكن قتله؟!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 60 تقييم
449 مشاركة

اقتباسات من رواية آخر من يمكن قتله

هذا الجسد قد أنهكه التَّعب لدرجة أنَّه بات ينسى مخاوفه نظير أي سبيل للراحة.

مشاركة من الخطيب المصري
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية آخر من يمكن قتله

    62

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كلّي حماس لمعرفة آراء قرائي الأعزاء♥️♥️

    رافقتكم المتعة 😍

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    🗯"هناك خيط مفقود، وبسبب فقدانه لا تزال أعداد الضحايا في ازديادٍ يصعب السيطرة عليه، المشكلة الآن ليست فقط في صعوبة معرفة من يُمسك الخيط؛ بل المشكلة كلها تكمن في صعوبة تتبعه".

    🚫ثلاثة عشر جريمة قتل في خطين زمنين بمحافظتين مختلفتين يتم دمجهم لمعرفة مَن القاتل وما سببه لإرتكاب كل تلك الجرائم وعلاقته بحوادث قتل آخرى حدثت مُنذ سبع سنوات، باختصار؛ ما علاقة الفصل الأول من الجريمة بـ أخر من يُمكن قتله؟ الإنتقام؟ أم قاتل جديد بجهلٍ منه نبش في ماضي لم يكن عليه الإقتراب نحيته؟

    🗯"أعرف أنك تبحث عن الحقيقة، وصدقني ستأتيك قريباً راكضة؛ إن الحقيقة تحب من يبحث عنها سيدي الضابط".

    📌أكثر ما أرضني بهذه الرواية هي العدالة الإلهية؛ واحدة منهم تأخرت حتى نالت نصيبها منها لكنها نالته في النهاية، والأخرى قبل حتى أن تنتهي من جُرمها كانت على قيد التحضير لتناله ورغم ذلك.. كان الجانب الشيطاني مازال يزداد نموٍ.

    وأشد ما يُعذبني بروايات الجريمة هو الظن السيء فيما يُسمى بقائمة المشتبهين، ومهما حاولت طوال الرواية تجنب الشك بأحدهم كانت تغلبني نفسي في وضع أحدهم في عين الإعتبار وكان هو أبعد ما يمكن عن أن يكون القاتل..!

    🗯"قد اختلطت لديه أوراق اليوم بالأمس، ووُلدت لديه قضية جديدة من رحم قضية لم تنتهي بعد".

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هل ينتهي سلسال الدمىاء الذي صنعت الكاتبة خطًا له منذ بداياتها الأولى في كتابة الجريىمة؟ هل ستبقى يارا رضوان تقدم إلينا الجىثث الواحدة تلو الأخرى؟ إن كانت الإجابة نعم؛ فأنني أشد المرتقبين لما سيصنع قلمها المرة القادمة.

    -اسم العمل: آخر من يمكن قتىله

    -الكاتبة: يارا رضوان

    -صادرة عن دار سين للنشر والتوزيع

    -نبذة عن العمل: سلام عبد الحي، الضابط المنفي من ربوع القاهرة إلى أقصى الصعيد نتيجة خطأ لم يرتكبه؛ يباشر عمله دون أن يتوقع حدوث سلسلة جرائىم مىروعة داخل إحدى قراه البسيطة. يبدأ تحقيقاته برتابة باحثاً عن دوافع حاضرة حتى يقوده تتابع الجرائىم إلى قصصٍ تضرب بجذورها في عمق الماضي، والغريب أن تلك الجذور تمتد حتى تطال القاهرة بقصصها المطمورة خلف أكاذيب محكمة حاكتها روائية ذائعة الصيت.. فكيف ستتكشف تلك الأكاذيب؟ وما علاقتها بجىرائم الصعيد وبابنته الهاربة منه؟ من تراه يكون القىاتل؟ والسؤال الأهم الذي عليه اكتشاف جوابه قبل فوات الأوان: من هو آخر من يمكن قتله؟!

    -

    نظرًا لأنني قرأت رواية الفصل الأول من الجىريمة فإن أمامي صورة كاملة عن ماهية الأحداث، وكيف نسجت الكاتبة خيوطًا من الرواية السابقة وصنعت بها رداءً لا ينقصه شيئًا.

    إنني لا أكتب المراجعات حُبًا ولا تجملًا وإنما لأبين أن هناك كاتبة تتفوق على نفسها كل مرة، أن هناك عملًا يجبرك ألا تتلاشاه، وأنه يصلح أن يكون على أول قائمتك.

    -

    اللغة: فصحى سردًا وحوارًا.

    تطور الكاتبة في صياغة جمل بلغة فصيحة يمكنك رؤيته بوضوح.

    -

    الغلاف: لن أتحدث عنه كثيرًا يكفي النظر إليه فهو خير متحدث عن نفسه، يمكن من إبداع الغلاف أن توقن مدى إبداع العمل.

    -

    الشخصيات: في الرواية السابقة أخبرت الكاتبة عن أمرٍ في وصف الشخصيات، والحقيقة أنه أول ما بحثتُ عنه في العمل الجديد، وسعدت بأنها لم تترك الملاحظة تمر مرور الكرام وإنما عملت عليها.

    كانت كل شخصية تخدم العمل وكأنهم دُمى حركتهم بذكاءٍ عهدتها عليه.

    -

    إقتباسات

    "لا تحتاج المصائب إلى الدهر بطوله حتى تضرب ضربتها القاسمة، يكفيها ساعة، يكفيها لحظة واحدة، تحال بعدها حياة المرء إلى جحيم."

    "مُشعل حىريق الأمس، مشتعل في حىريق اليوم.. والظىالم يظلم ولو بعد حين."

    -

    وأخيرًا

    أود أن أشكر الكاتبة على عدم إهمالها النقد وأنها في كل عملٍ لها تتفادى ما وقعت فيه المرة السابقة، إنك تستطيع أن ترى أهمية تقبل النقد في أعمالها، وهو ما يدفعني لكتابة مراجعات إليها.

    أعلم حين أقرأ ليارا أنني لستُ أمام كاتبة هينة، كُل روايةٍ إليها تُخبرك أنها من أهم كاتبات الجريىمة؛ ليس فقط لجودة العمل وإنما لتطورها الذي أشيد به في كل مرة أكن أمام عملٍ لها.

    هي لا تكتب رواية وإنما عالم بأكمله، عالم مُمتلئ بالأحداثِ يجبرك أن تنتظر حتى نهاية المشهد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أنتهيت لتوى من رواية آخر من يمكن قتله 😍

    ومع انى عرفت أربط بين أحداث الماضى بالحاضر وتقريبا توقعت ميين آخر شخص يمكن قتله إلا انى كنت مستمتعه جدا جدا طول قرأتى للأحداث

    يمكن رواية الفصل الاول للجريمة بسببها قدرت اتوقع مجرى أحداث الرواية دى إلا انى فعلا لاقيت اختلاف تام بين الروايتين وتطور واضح جدا فى إبداع الكاتبه مع كل رواية جديده 👌

    الغلاف كالعادة تحفة فنية لوحده ووقفت قدامه كتير قبل ما ابدأ قراءة عشان احاول استشف منه الاحداث إلا ان نظرتى له اختلفت جدا بعد ما خلصت الرواية وعرفت قد إيه أبدعت المصممه فيه تسلم إيديها بجد 👏👏👏

    تقييمى للرواية خمس نجوم 💖💖 مع ان لسه فى أسئلة جوايا كانت محتاجه لإجابة بس افضل تكون بينى وبين الكاتبه عشان محرقش احداث الرواية لاى حد هيقرأ مراجعتى دى

    تسلم ايدكى يا يارا بجد أستمتعت جدا مع أحدث اصداراتك وهفضل ديما فى انتظار كل جديد

    دمتى مبدعة 🌷🌷

    بقلم

    ولاء القوصى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مكتوب ان الرواية مستقلة تماما عن الجزء الاول ومن رأيي ده مش صحيح خالص، في أحداث كتير مكنتش هتوضح من غير قراءة الرواية الأولى.

    حبيت الروايتين جدا، حكي التفاصيل وربطها بسلاسة من غير ماتفلت وتلغبط مش حاجة بسيطة في القصص البوليسية لأن القراء كلهم مستنيين غلطة :D

    استمتعت بيها وتوقعت حاجات كتير منها بس في النهاية لذيذة

    **تحذير حرق**

    استغربت بس من التحول الشنيع في شخصية لينا من مظلومة بتنتقم لنفسها من أشخاص أذوها بالفعل، وإن كان في أضرار جانبية كتير، بس صعب اتخيل تحولها لشخصية بتدير موقع قتلة مأجورين، خصوصا انها بالفعل حياتها الشخصية والمادية استقرت ومتجوزة عقيد ممكن في اي وقت يشك فيها، غريبة بس عديتها عشان السياق

    5 نجوم كاملة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ البيت كالوتد الذي إليه تُسند الخيمة، بل كانت كالشراع الذي من دونه تضيع السفينة. يا زهوة، إنَّني لن أبالغ لو قلت أنَّها بمفردها كانت قادرة على أن تكون البحر والسفينة والقبطان والشراع والرياح، والآن خسرتُ ذلك كلِّه، ورغ ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #آخر_من_يمكن_قتله

    #يارا_رضوان

    يستحق القرأءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كالعاده الروايه رائعه كنت فاكره ان الفصل الاول من الجريمه اجمد روايه بس اخر من يمكن قتله طلعت اجمل والربط بين الاحداث رهيب ايه الجمال ده يارا فعبا بتتحدى نفسها كل روايه اشد من قبلها ❤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    للأسف تعدد القتل جعل الكتاب سخيفا و متعبا في تتبع كل حادثة. يا خسارة لإني أعتقد أن الكاتبة قادرة أن تنتج أفضل كثيرا من هذا. ا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه اكثر من رائعه الحقيقه و لو فيه تقييم اكتر من خمسه كنت فعلا اديتها . روايه ممتعه جدا جدا جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    متشوقة جدا لقرائتها 🤩🤩🥰🥰😍😍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بديعة.. كالعادة!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ابجدحوزحطي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق