❞ البيت كالوتد الذي إليه تُسند الخيمة، بل كانت كالشراع الذي من دونه تضيع السفينة. يا زهوة، إنَّني لن أبالغ لو قلت أنَّها بمفردها كانت قادرة على أن تكون البحر والسفينة والقبطان والشراع والرياح، والآن خسرتُ ذلك كلِّه، ورغ ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#آخر_من_يمكن_قتله
#يارا_رضوان
يستحق القرأءة