عشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها > اقتباسات من كتاب عشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها

اقتباسات من كتاب عشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عشق السموم : أحد عشر مركبًا مميتًا والقتلة الذين استخدموها أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الاحتفاظ بالسم على طاولة الفراش ليس فكرة منطقية.

    مشاركة من ميدان لبنان
  • الأدوية ليست خبيثة في جوهرها: فهي مجرد مواد كيميائية ومع أنه من المزعج أن العديد من العلماء ومقدمي الرعاية الصحية قد استخدموا معرفتهم ليس لمساعدة الناس ولكن لإلحاق الأذى بهم، فليس من المبالغة القول إن المسؤولية عن مثل هذه الفظائع

    مشاركة من Ahmed Halawa
  • كيف ترتكب جريمة كاملة؟ بادئ ذي بدء، يجب أن تتخلص من سلاح الجريمة بطريقة نظيفة، وهي مهمة قد تكون صعبة إذا كان السلاح سكينًا ملطخًا بالدماء أو مسدسًا مغطى ببصمات الأصابع لكن ماذا لو كان سلاح الجريمة شيئًا بسيطًا يذوب

    مشاركة من Ahmed Halawa
  • الكاتب هنري إف راندولف، الذي اشترى في مايو 1892 بعض الإستركنين لتسميم قطة مزعجة. ومثلما يفعل أي كاتب عاقل من القرن التاسع عشر، اختار أن يضع السم في درج بجانب فراشه بدلاً من وضعه في الخارج - على سبيل المثال، سقيفة حديقة - في علبة مكتوب عليها "السم". وذات ليلة استيقظ راندولف وقرر تناول جرعة من مادة الكينين، وهي مادة شبه قلوية مرّة. ولكن لسوء طالعه، أمسك زجاجة الإستركنين في الظلام وتناول بعضاً منه بدلاً من ذلك؛ فتوفي بعدها بثلاث ساعات ونصف. يمكننا أن نفترض أن المغزى من هذه القصة هو أن الاحتفاظ بالسم على طاولة الفراش ليس فكرة منطقية

    مشاركة من Heba badr
1