يميل الناس إلى تقدير الأشياء المألوفة والآمنة ويُستحَب أن تنتمي تلك الأشياء للدائرة الأقرب لهم.
تاريخ الغطرسة : هل تعرف مع من تتحدث؟ > اقتباسات من كتاب تاريخ الغطرسة : هل تعرف مع من تتحدث؟
اقتباسات من كتاب تاريخ الغطرسة : هل تعرف مع من تتحدث؟
اقتباسات ومقتطفات من كتاب تاريخ الغطرسة : هل تعرف مع من تتحدث؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
تاريخ الغطرسة : هل تعرف مع من تتحدث؟
اقتباسات
-
مشاركة من دينا ممدوح
-
❞ "الشخصيات التي تؤمن بتميزها نادراً ما تتقبل النقد ولا تعترف حتى بارتكاب أخطاء. ما أسهل أن يقلل الإنسان من أهمية الأشياء التي لا يعرفها". ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady -
❞ من المفاهيم الخاطئة عن السعادة أنه يجب على الإنسان أن يحقق شيئًا ما لكي يكون سعيدًا؛ أي يجب أن يصير الإنسان مشهورًا أو ذا مكانة، ويفضل أن يكون كليهما. يتأتى تحقيق ذلك إما عن طريق سلطة أو عن طريق نجاح. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady -
إن جهل الإنسان بحدوده وصورته المتوهمة عن تميزه يولدان شعور العجرفة. ولذا كانت مواكب النصر في روما القديمة تشهد وجود عبد يقف خلف البطل المنتصر، الذي يحتفي به الناس، وتتمثل مهمته أن يهمس في أذن البطل قائلًا: «تذكر أن مآلنا جميعًا إلى الفناء».
مشاركة من Hussein Radwan -
تنطلق مرارًا وتكرارًا تحذيرات أنه لا بد من الإصغاء إلى الإشارات الضعيفة الصادرة من البيئة. لكن من ذا الذي يتمتع بآذان حادة لدرجة أن يدرك تلك الإشارات؟ ومن الذي يستطيع تغيير تفكيره في الوقت المناسب؟ في أغلب الأوقات يميل الناس عند تحقيق النجاح إلى نسيان التواضع والامتنان. ويحل محلهما الاقتناع بأن النجاح يعود فقط إلى ما قام به الشخص من أفعال وهو ما يعني أنه يجب على الآخرين بالتالي أن يظهروا لهذا الشخص ما يستحقه من احترام.
مشاركة من Hussein Radwan -
فقد تنافس "لاري إليسون" لسنوات طويلة مع "بول ألين" - مؤسس شركة "مايكروسوفت" و شريك "بيل جيتس" - على لقب مالك أطول يخت في العالم كان من المفترض في الأصل أن يبلغ طول يخت "رايزنج صن" المملوك لـ"إليسون" مائة وعشرين مترًا ولكن عندما علم أن طول يخت "أوكتوبوس" المملوك لـ"ألين" مائة وثمانية وعشرون مترًا، غيَّر خططه وأمر ببناء سفينته الخاصة التي بلغ طولها مائة وثمانية وثلاثين مترًا صار يخت "إليسون" كبيرًا جدًّا لدرجة أنه لا يجد مكانًا مناسبًا في معظم موانئ العالم، ناهيك عن موانئ القوارب المفضلَّة لدى هؤلاء الأثرياء وبسبب عجرفة "إليسون"، صار محكومًا عليه أن يرسو بقاربه العملاق
مشاركة من David Mamdouh -
"الانفراد بالحقوق يؤدي إلى فساد. إن الاحتكار المستمر لفترةٍ طويلة يؤدي إلى اعتبار المكانة، التي وصل إليها الإنسان، أمرًا مسلمًا به".
مشاركة من Kesmat Khaled -
إن الشخص المغتر بنفسه يرى أنه لا يحتاج إلى نصيحة أو مساندة من أي شخص. فينطلق في الحياة بكامل طاقته. ولا يجد، وهو منطلق بأقصى سرعته، وقتًا للاستماع إلى أفكار من يعملون معه من أصحاب الخبرة.
مشاركة من Kesmat Khaled -
يمكن للدوبامين والسيروتونين معًا أن يمهدا الطريق للقيام بسلوك واثق. فعندما تكون هاتان المادتان موجودتين في الجهاز العصبي بقدرٍ وفير، تتقلص المشاعر التي تعرقل العلاقات مع الآخرين مثل مشاعر الخوف والقلق والانكسار. بينما ترتفع الثقة بالنفس ويشعر الإنسان أنه نشيط وسعيد وراضٍ.
مشاركة من Hagar Mohammed -
ويمكن أن يؤدي نقص السيروتونين ومستقبلاته بدوره إلى التفكير في أفكار انتحارية. بينما ترتفع معدلات السيروتونين لدى الأشخاص الذين يتم مدحهم ويلقون احترامًا.
مشاركة من Hagar Mohammed -
يعد الاستعلاء هو الوسيلة التي يسعى بها الوصوليون إلى ترسيخ وجودهم في بيئتهم الجديدة. عندئذ تصير الصدف السعيدة، التي ساهمت في تحقيق أي نجاح، أمرًا في طي النسيان.
مشاركة من Hagar Mohammed -
فقد أحرق "الإسكندر الأكبر" - وهو مخمور - العاصمة الفارسية "برسبوليس". وقتل قائده البارز "كليتوس"؛ لأنه بالغ في مدح "فيليبوس" والده. وكان "الإسكندر الأكبر" حساسًا بشكلٍ ملحوظ تجاه أي مقارنة أو نقد.
مشاركة من Hagar Mohammed -
من الغرور ادعاء أن هناك إنسانًا لم يصبه الغرور قط.
مشاركة من ماريا ألفي -
ما من شيء أخطر على الإنسان من أن يقع في براثن الغطرسة، في لحظة النجاح، عندئذ يعتبر نفسه في مصاف الآلهة.
مشاركة من ماريا ألفي -
إن أصعب شيء هو أن يعرف الإنسان حدود قدراته وفي المقام الأول أن يعترف بهذا.
مشاركة من عبد الحليم جمال -
يعتقد الكثيرون مثل "جوليوس" أن قدرتهم على الحكم على الأمور ممتازة، وأنهم ليسوا في حاجة إلى إعادة النظر في آرائهم. في حين أن الأنسان يظل يتعلم حتى نهاية عمره
مشاركة من Hagar Mohammed
السابق | 1 | التالي |