تأملات > اقتباسات من كتاب تأملات

اقتباسات من كتاب تأملات

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تأملات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

تأملات - ماركوس أوريليوس, عهد صبيحة
تحميل الكتاب

تأملات

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إنَّما علينا أن نتذكَّر أنَّ قيمتنا تُقاس بما نكرِّس طاقتنا له.

    مشاركة من Mohamed Khattab
  • وُجد البشر لأجل بعضهم بعضاً، فيمكنكَ تعليمهم أو تحمَّلهم.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • ثانياً، إنَّ كلَّ ما تراه سيتغيَّر قريباً، وسيختفي من الوجود. واعتبِر من كلِّ ما شاهدته فيما مضى؛ «العالم ليس سوى تغيير، وحياتنا مجرَّد تصوُّر».

    مشاركة من Mohamed Khattab
  • من «الإسكندر الأفلاطونيِّ» تعلَّمت ألَّا أخبرَ الناس باستمرار (أو أكتب لهم) بأنِّي مشغول جدّاً، إلَّا إذا كنت كذلك حقّاً.

    مشاركة من aseel zyaad
  • ‫٢٠. لا تفعل شيئاً على نحو عشوائيٍّ، أو دون غاية، من دون أيِّ سبب ما عدا الصالح العامّ

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • «إذا لم يكُ لديك هدف ثابت في حياتك، فلا يمكنك أن تعيشها بطريقة متَّسقة». كلام غيرُ مفيد إلَّا إذا حدَّدت لك هدفاً. ليس ثمَّة معيار مشترك لجميع الأشياء الَّتي يعتقد الناس أنَّها جيِّدة، باستثناء القليل، تلك الَّتي تؤثِّر فينا جميعاً. لذا، يجب أن يكون الهدف مشتركاً، هدفاً مدنيّاً. إذا أنت وجَّهت طاقاتك نحو ذلك، فإنَّ أفعالك ستكون متَّسقة. وأنت أيضاً كذلك

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • وبينما تمضي قُدماً في طريق العقل، سيقف الناس في طريقك. لا يمكنهم منعك من فعل ما هو سليم، فلا تدعهم يمنعونك من تحمُّلهم أيضاً. اهتمَّ بكلا الأمرين. ليست أحكامك سليمة فحسب، بل أفعالك صلبة أيضاً -وتسامح أيضاً مع أولئك الَّذين يحاولون عرقلة أعمالنا والتسبُّب لنا بالمشكلات بطرائق عدَّة

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • بافتراض أنَّ شخصاً ما بهذي الصفات يستحقُّ ثقتك، أو عن طريق تقديم خدمة له وتوقُّع شيء في المقابل، بدلاً من النظر إلى الفعل نفسه للحصول على مكافأتك، ماذا تتوقَّع أيضاً من مساعدة شخص ما؟ أليس كافياً أنَّك فعلت ما تتطلَّبه طبيعتك؟ هل تريد أجراً على ذلك أيضاً. كما لو أنَّ عينيك تتوقَّعان مكافأة لأنَّهما تريان، أو قدميك لأنَّهما تمشيان. هذا ما خُلقنا لأجله. وهذي العناصر حين تؤدِّي ما صُمِّمت لأجله، فإنَّها تنجز وظيفتها، في حين خُلق البشر ليساعد بعضُهم بعضاً، وحينما نساعد الآخرين حقّاً في فعل شيء ما فإنَّنا نفعل ما صُمِّمنا لأجله. نحن نؤدِّي وظيفتنا.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • يقول «أبيقور»(57): «في أثناء مرضي لم تكُ محادثاتي عن حالتي الجسديَّة، ولم أضيِّع وقت زوَّاري في أشياء من هذا القبيل، إنَّما تابعت مناقشة الفلسفة، وركَّزت على نقطة واحدة على وجه الخصوص: كيف يمكن للعقل أن يشارك في أحاسيس الجسد، ومع ذلك، يركِّز على صفائه، ويركِّز على رفاهيته. ولم أترك أطبَّائي يتبخترون مختالين مثل النبلاء. واصلت عيش حياتي بالطريقة الَّتي ينبغي لي أن أعيشها».

    ‫ هذي هي الحالة، في أثناء المرض، وفي أيِّ حالة أخرى، لا تتخلَّ عن الفلسفة مهما حدث، ولا تتبادل الكلمات مع المعتوهين والجاهلين -قواعد جيِّدة لأيِّ فيلسوف- وركِّز على ما تفعله، وكيف تفعله.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • افعل ما تتطلَّبه الطبيعة -تهيّأ له إذا كان موجوداً داخلك- ولا تقلق ممَّا إذا كان أحد ما سيمنحك الفضل في ذلك. لا تتقدَّم متأمِّلاً في جمهوريَّة أفلاطون. كن راضياً حتَّى عن أصغر تقدُّم، وتعامل مع النتيجة على أنَّها غير مهمَّة.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • أنت تريد المديح من أناس يلعنون أنفسهم كلَّ خمسَ عشرةَ دقيقة. استحسان أناس يحتقرون أنفسهم. هل هي علامة على احترام الذات أن تندم على كلِّ ما تفعله تقريباً؟

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • لا تكن مهملاً في أعمالك، ولا مضطرباً في كلماتك، ولا غامضاً في أفكارك، ولا متراجعاً إلى روحك، ولا محاولاً الهروب منها، ولا مفرطاً في النشاط.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • هل رأيت قطُّ يداً، أو قدماً، أو رأساً مقطوعاً، مستلقياً فحسب بعيداً عن الجسد الَّذي ينتمي إليه؟ هذا ما نفعله مع أنفسنا -أو نحاول فعله- عندما نثور ضدَّ ما يحدث لنا، وعندما نفصل أنفسنا، أو عندما نفعل شيئاً أنانياً لقد فصلتَ نفسك عن وحدة الطبيعة -حالتك الطبيعيَّة- تلك الَّتي ولدتَ لتشاركها الآن، أنت فصلت نفسك عنها إنَّما، ثمَّة مزيَّة واحدة هنا؛ يمكنك إعادة تجميع نفسك وهو امتياز من الربِّ قد منحه لأيِّ جزء آخرَ؛ أن يجري فصله، وقطعه، ومن ثمَّ توحيده من جديد، فانظر كيف خصَّنا لقد سمح لنا بعدم الانفصال في المقام الأوَّل، وحينما ننفصل، سمح لنا أن نعود

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • البهجة لدى الإنسان تكمن في الأعمال اللائقة بالإنسان. الأعمال اللائقة بالإنسان مثل اللُّطف مع الآخرين، ازدراء نزعات الحواسّ، الحكم على المظاهر، مراقبة الطبيعة والأحداث فيها

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • لا وقت للقراءة. إنَّما، لأجل السيطرة على غطرستك، لديك. لتعلو فوق الألم والسعادة، لديك. لترتفع فوق الطموح، لديك. لعدم الشعور بالغضب تجاه الأغبياء والبغيضين -حتَّى لتهتمَّ بهم- لديك

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • أن تحبَّ ما يحدث فقط، ما كان مقدَّراً. لا يوجد انسجام أكبر.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • والمبدأ الثالث هو تجنُّب التسرُّع والسذاجة. ينبغي للعقل أن يدرك هذا، ويتَّجه مباشرةً إلى الأمام، وأن يكون قادراً على التمسُّك به.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • الآن، إذاً، المبدأ الرئيس الَّذي صُنعنا لأجله هو العمل مع الآخرين.

    ‫ المبدأ الثاني هو مقاومة رغبات الجسد. لأنَّ الأشياء الَّتي يقودها العقل -بالفكر- لديها القدرة على الانفصال -لمقاومة الدوافع والأحاسيس، وهي نشاطات جسديَّة، يسعى الفكر إلى أن يكون سيِّدها، وليس تابعها، لذا يُفترض أنَّها خُلقت لاستخدامه.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • اللذَّة، هي ما يشعر به اللصوص، والمنحرفون، وقَتَلة آبائهم، والطغاة.

    مشاركة من Shady Elsherbiny
  • إذا كان نطق كلمة ملائماً، أو فعل ما ملائماً، فعندها إذاً هو ملائم لك. لا تحبطك تعليقات الآخرين ونقدهم. إذا كان الشيء الصحيح هو أن تقول أو تفعل شيئاً ما، إذاً هو الشيء الصحيح كي تقوله أو تفعله. الآخرون يمتثلون لما تقودهم إليه دوافعهم الشخصيَّة، فلا تتشتَّت، وثابرْ في مشيك، واتبع طبيعتك الخاصَّة، واتبع الطبيعة -على طول الطريق الَّذي تتشاركه الطبيعتان معك

    مشاركة من Shady Elsherbiny
1 2
المؤلف
كل المؤلفون